ديلي سبورت عربي – إنجلترا
ضمن منافسات الجولة السادسة من الدوري الإنجليزي الممتاز، حقق مانشستر يونايتد فوزاً صعباً على بيرنلي بهدف نظيف.
مانشستر يونايتد يعود لسكة الانتصارات
برونو فرنانديز النجم البرتغالي الذي أنقذ مانشستر يونايتد من الهزيمة الرابعة على التوالي مع استمرار مستواهم غير المكتمل في بداية الموسم.
في ظل هذا الركود، كان يونايتد بلا شكل، وبلا اتجاه، ومبتلى بالإصابات، ونسي كيفية تحقيق الفوز.
ولم يحصل الفريق على ثلاث نقاط منذ تمكن فريق المدرب إيريك تين هاج من قلب تأخره بنتيجة 2-0 ليتغلب على نوتنجهام فورست 3-2 في أواخر أغسطس.
كان هذا الانتصار غير مقنع، لكن الهولندي كان على حق، لم يهتم.
وقال: “كان هذا الفوز لا بد منه وكنا نعرف ذلك”. “الفريق تحدث في الملعب. تستطيع أن ترى الشخصيات في غرفة خلع الملابس. هدف رائع، تمريرة هائلة.
في ظهوره رقم 200 مع يونايتد، أرسل جوني إيفانز الأنيق كرة جميلة بقدمه اليسرى إلى فرنانديز،
الذي سدد كرة مباشرة من زاوية حادة على طول الجهة اليمنى، وكانت هجمة جميلة تم تنفيذها.
اقرأ أيضاً: يوفنتوس 2 ساسوولو 4..وميلان مع إنتر يقتسمان صدارة الدوري الإيطالي
أداء جيد من الكتيبة الحمراء لكن غير مقنع
تتبع ماركوس راشفورد كونور روبرتس، ثم رأى الكرة تسقط في شكل عرضية سددها زكي أمدوني برأسه
وقفز أندريه أونانا مباشرة ليبعدها. بعد ذلك جاءت اندفاعة على اليسار من لوكا كوليوشو،
الذي أسقطه ديوغو دالوت ودخل منطقة عمليات اليونايتد.
وكما كان النمط السابق، تم اختراق اليونايتد بسهولة.
في المرة التالية التي سدد فيها العمدوني الهدف كان من خلف خطوط منطقة ال 16،
هزم مهاجم بيرنلي أونانا ولكن ليس القائم الأيسر ونجا يونايتد.
قام تين هاج بتعديل تشكيلته مرة أخرى وأشرك هانيبال مجبري في مركز رقم عشرة وإيفانز البالغ من العمر 35 عامًا في قلب الدفاع،
حيث حل الأيرلندي الشمالي محل ليساندرو مارتينيز، الذي كان آخر لاعب من يونايتد يبدل.
مجبري لعب مرتين مع زملائه راشفورد، الذي أضاع من مسافة قريبة؛ وراسموس هوجلوند، الذي كانت سيطرته مزعزعة أيضًا.
كانت أول مباراة أساسية لإيفانز مع يونايتد منذ الفوز 1-0 على نيوكاسل في مارس 2015، مليئة بخيبة الأمل
عندما ألغى توني هارينجتون رأسية من ركلة ركنية لسيرجيو ريجيلون بعد أن فحص الحكم الفار
