إنجلتراالرئيسية

غراهام بوتر على رأس المرشحين لخلافة تين هاغ في مانشستر يونايتد

ديلي سبورت عربي – انكلترا

ذكرت صحيفة الديلي ميل البريطانية أن المدرب غراهام بوتر يدخل ترشيحات خلافة المدرب تين هاغ في تدريب مانشستر يونايتد , إذا أراد السير جيم راتكليف إقالة المدرب الهولندي.

غراهام بوتر ينتظر نابولي و مانشستر يونايتد

و أفادن أيضاً أن بوتر المقال من تشيلسي , ينتظر نادي نابولي لاتخاذ خطوة رسمية بالتعاقد معه , لكنه يراقب اتصال مانشستر يونايتد أيضاً , و يرغب أبطال الدوري الإيطالي في التحدث إلى بوتر حول أن يصبح مدربهم الجديد , مع ترشيح أنطونيو كونتي أيضاً لخلافة المدرب الحالي رودي غارسيا.

يتعرض تين هاغ لضغوط كبيرة مع الشياطين الحمر في منتصف ترتيب البريمرليغ , و لا يزال بوتر يحظى بتقدير كبير من قبل الإيطاليين لعمله في برايتون على الرغم من الفترة السيئة التي قضاها في تشيلسي.

و يعتبر كذلك مرشحاً محتملاً لقيادة دكة اليونايتد عندما يتولى السير جيم راتكليف المسؤولية و قرر التخلص من مدرب أياكس أمستردام الهولندي السابق.

صديق راتكليف، السير ديف برايلسفورد , الذي من المقرر أن يكون الوجه الكروي لعملية الاستحواذ , هو من مشجعي غراهام بوتر و أراده في تدريب نادي “نيس” الفرنسي.

غراهام بوتر

إقرأ أيضاً:

راتكليف يسعى للتغيير و غراهام بوتر أولوية

و وافق أغنى رجل في بريطانيا على صفقة بقيمة 1.35 مليار جنيه إسترليني مقابل حصة قدرها 25% من النادي , و بالرغم من التأخير الأخير، لا يزال الرجل البالغ من العمر 70 عاماً يأمل في الوصول رسمياً إلى الأولد ترافورد في الوقت المناسب لنافذة الانتقالات في يناير , و إذا جاء بوتر (48 عاماً) , فسيُنظر إلى ذلك على أنه مقامرة كبيرة.

جيم راتكليف

فبعد فترات ناجحة في تدريب سوانزي سيتي و برايتون ، استمر فقط لمدة ثمانية أشهر فقط في الستامفورد بريدج , يبدو أن إنفاق المالك تود بوهلي السيئ أدى إلى تفاقم أزمنه.

المدرب السابق للبلوز بأدنى عائد من النقاط في المباراة الواحدة مقارنة بأي مدرب درب تشيلسي , في المجموع خسر 11 من أصل 31 مباراة له مع النادي اللندني , و تمت إقالته في 2 أبريل من هذا العام بعد هزيمة تشيلسي  2-0 على أرضه أمام أستون فيلا  حيث احتل بطل أوروبا 2021 للمركز 11 في الدوري الإنجليزي الممتاز.

راتكليف

في سياق متصل , يعاني تين هاغ من موسم محبط حتى الآن حيث عانى ملنشستر يونايتد من أسوأ بداية له في الدوري منذ عام 1989، بعد خسارته أربع من أول سبع مباريات , لذلك قد يكون ملعب مسرح الأحلام جاهزاً لإجراء تغييرات كبيرة عندما يتسلم راتكليف الإدارة.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى